يا شيخنا
وجهك ضياء انار الدنيا
وقلبك الطيب تدمع له العيون
كبير في قلوبنا
ممتنون لك حتى في سرنا
ان نور الضعيف والمضلوم
في زمن تنكرت فيه الذءاب بازياء الاحبة من البشر
قبل ان نعرفك كنا في ضلال تاءهون
وبين مصاءب الدميا محتارون
ادامك الله فوقنا ناصحا معالجا وابا يحضن ابناءه
فانت الاب وكلنا الابناء